
بدأ المغاربة لتوهم أكبر احتجاجات سياسية تشهدها البلاد منذ “الربيع العربي” تحت راية حركة الحراك الشعبي.
ويقول البعض الآن إن تدخل الملك محمد السادس هو وحده الذي يمكنه نزع فتيل أزمة آخذة في الاشتداد. ويخرج المحتجون منذ أشهر إلى الشوارع في منطقة الريف حول مدينة الحسيمة الشمالية للتعبير عن خيبة أملهم في ما يتعلق بالمشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المملكة التي تروج لنفسها على أنها منارة الاستقرار في منطقة مضطربة.
المصدر: النهار، 2017/06/16